شركة Energy Vault تحصل على الموافقة النهائية من مجلس مراجعة ا...

8 Aug 2025
(BSW)

شركة Energy Vault تحصل على الموافقة النهائية من مجلس مراجعة الاستثمار الأجنبي (FIRB) وتكمل صفقة استحواذها على Stoney Creek BESS بقدرة 125 ميجاواط/1,000 ميجاواط في الساعة في أستراليايمثل الاستحواذ على مشروع Stoney Creek أول صفقة استحواذ تجريها شركة Energy Vault في أستراليا تعزيزًا لمحفظتها العالمية "الامتلاك والتشغيل"، كما أنها تعكس التزامها طويل الأجل بدعم التحول في قطاع الطاقة في أستراليا

من المقرر أن يسهم مشروع Stoney Creek BESS بقدرة 125 ميجاواط/1,000 ميجاواط في الساعة في تعزيز موثوقية الشبكة ومرونتها، في ظل دفع عجلة التحول في قطاع الطاقة في ولاية نيو ساوث ويلز، وذلك بدعم من اتفاقية شراء طاقة لمدة 14 عامًا

يُعد مشروع Stoney Creek ثالث وأكبر أصول تخزين الطاقة ضمن محفظة Energy Vault، وذلك بعد الانتهاء بنجاح من مشروعي Cross Trails BESS في ولاية تكساس وCalistoga Resiliency Center في ولاية كاليفورنيا، ومن المتوقع أن يحقق المشروع إيرادات سنوية مجمعة متكررة تبلغ نحو 30 مليون دولار أمريكي قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك (EBITDA) على مدى أكثر من 15 عامًا

ويستليك فيلدج، كاليفورنيا--(BUSINESS WIRE)-- أعلنت اليوم شركة Energy Vault Holdings, Inc.‎ (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NRGV) (المشار إليها في ما بعد باسم "Energy Vault") الرائدة عالميًا في مجال حلول تخزين الطاقة المستدامة على مستوى الشبكة عن حصولها على موافقة مجلس مراجعة الاستثمار الأجنبي (FIRB) وإكمالها صفقة الاستحواذ الكامل على مشروع Stoney Creek Battery Energy Storage System (BESS) في شمال ولاية نيو ساوث ويلز، إذ انضم الآن المشروع البالغة قدرته 125 ميجاواط/1,000 ميجاواط في الساعة رسميًا إلى محفظة "الامتلاك والتشغيل" الدولية لشركة Energy Vault، ما يسهم في تعزيز إستراتيجية الشركة طويلة الأمد لإدارة الأصول في السوق الأسترالية.

أضفت شركة Energy Vault الطابع الرسمي على استثمارها في مشروع Stoney Creek BESS عقب حصولها على موافقة مجلس مراجعة الاستثمار الأجنبي (FIRB)، وبهذا أتيحت لها فرصة الاستحواذ الكامل وبسط سيطرتها الكاملة على تطوير المشروع وعملياته. وكانت صفقة الاستحواذ على المشروع على يد Enervest Group قد أعلن عنها لأول مرة في مارس 2025.

تؤكد صفقة الاستحواذ الإستراتيجية هذه على التزام شركة Energy Vault بدفع عجلة التحول في أستراليا نحو شبكة طاقة منخفضة الانبعاثات الكربونية قوامها المرونة. وتجدر هنا الإشارة إلى أنَّ مشروع Stoney Creek BESS يمثل أحد المشروعات الرائدة ضمن محفظة Asset Vault التابعة للشركة، مستفيدًا من النهج المتكامل رأسيًا الذي تتبناه شركة Energy Vault لتطوير حلول تخزين الطاقة، وفي ضوء بسط سيطرتها الكاملة على دورة حياة المشروع، بدءًا من مرحلة التصميم وصولاً إلى التشغيل الطويل الأمد، فإنَّ Energy Vault تتمتع بالإمكانات اللازمة التي تؤهلها لتحسين الأداء وزيادة الأرباح في ظل تقديم خدمات الشبكة الأساسية.

يمثل عقد LTESA ومدته 14 عامًا الذي حصل عليه المشروع دعامة قوية للإيرادات التعاقدية، إذ يسهم في تحقيق قيمة طويلة الأمد لأصحاب المصلحة وتعزيز ثقة المستثمرين. وبفضل منصة VaultOS™‎ التابعة لشركة Energy Vault وتكنولوجيا التخزين المتقدمة B-VAULT™‎، سيقدم مشروع Stoney Creek BESS قدرة حيوية قابلة للنشر لدعم الطلب في أوقات الذروة، وتعزيز مستوى استقرار الشبكة، ودعم سبل الدمج الكامل لمصادر الطاقة المتجددة في كل أنحاء ولاية نيو ساوث ويلز.

لقد حصل BESS بقدرة 125 ميجاواط/1,000 ميجاواط في الساعة على عقد لمدة 14 عامًا بموجب اتفاقية خدمات الطاقة طويلة الأجل (LTESA)، وذلك ضمن الجولة الخامسة من عطاءات خارطة الطريق الخاصة بالتخزين طويل الأمد، التي تُديرها AEMO Services بصفتها قائمة على رعاية مصلحة المستهلك في إطار خارطة طريق البنية التحتية للكهرباء في ولاية نيو ساوث ويلز، كما تتيح LTESA تحقيق إيرادات تعاقدية متوقعة لمدة تصل إلى 14 عامًا، في خطوة من شأنها المساعدة على تقليص المخاطر المرتبطة بالمشروع ودفع عجلة الاستثمار في البنية التحتية الحيوية لأنظمة التخزين.

تم تصميم Stoney Creek BESS لتوفير طاقة قابلة للنشر لمدة ثماني ساعات، وبمجرد تشغيله، فإنه سيعزز موثوقية الشبكة ومرونتها في موقع إستراتيجي فاعل ضمن مشهد تحول قطاع الطاقة في ولاية نيو ساوث ويلز. إضافةً إلى ذلك، تتولى Energy Vault مهمة تطوير المشروع ودمجه، مستعينةً بمنصتها لإدارة الطاقة VaultOS™‎ ونظام B-VAULT™‎ لتحسين الأداء والمشاركة في السوق وإدارة الأصول على المدى الطويل.

صرح Robert Piconi، رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لشركة Energy Vault، قائلاً: "تمثل صفقة الاستحواذ الرسمي على Stoney Creek أول إنجاز كبير في إطار إستراتيجية Energy Vault طويلة الأمد للاستثمار في أستراليا". "وبوصفه أول مشروع خارج الولايات المتحدة يتم تطويره في إطار إستراتيجيتنا العالمية "الامتلاك والتشغيل"، فإنَّ مشروع Stoney Creek يؤكد على تركيزنا على الأسواق الجذابة العالية النمو لحلول تخزين الطاقة، والمدعومة بسياسات تنظيمية مواتية كما هو الحال في أستراليا. ثم إننا لدينا عدة مشروعات لتخزين الطاقة في مراحل مختلفة من الإنشاء في كل أنحاء شرق أستراليا، ونتطلع الآن إلى التركيز على تسريع انتقال مشروع Stoney Creek BESS إلى مرحلة الجاهزية للبناء والتشغيل الفعلي، بهدف زيادة الفوائد العائدة على المجتمعات المحلية، ودعم أهداف إزالة الكربون في منطقة نيو ساوث ويلز".

يمثل مشروع Stoney Creek أحد أصول "الامتلاك والتشغيل" العديدة واسعة النطاق التي تعمل Energy Vault على تطويرها في كل أنحاء أستراليا، وهو ما يدعم إنشاء مجموعة متنامية من مشروعات نشر أنظمة تخزين الطاقة الهادفة إلى تحقيق إيرادات تجارية وتعاقدية، بالاستعانة بمنصتي Energy VaultOS™‎ وVault-Bidder™‎ التابعتين للشركة.

نبذة عن Energy Vaultينصب تركيز شركة Energy Vault®‎ على تطوير وتفعيل حلول تخزين الطاقة على مستوى المرافق المصممة لتغيير المنهج العالمي ودفعه نحو استخدام أنظمة طاقة مستدامة، ومن ضمن العروض الشاملة التي تقدمها الشركة، تقنيات التخزين المعتمد على الجاذبية وتخزين البطاريات وتخزين الطاقة الهيدروجينية الخضراء. ثم إن كل حل تخزين مدعوم من برنامج نظام إدارة الطاقة المحايد للتكنولوجيا ومنصة التكامل الخاصة بالشركة. على صعيد آخر، توفر محفظة التكنولوجيا المبتكرة لشركة Energy Vault الفريدة من نوعها في الصناعة، حلولاً مخصصة على المدى القصير والطويل هدفها مساعدة المرافق ومنتجي الطاقة المستقلين ومستخدمي الطاقة الصناعية الكبار في تقليل تكاليف الطاقة المستوية بشكل كبير مع الحفاظ على مستوى موثوقية الطاقة. هذا، وعن طريق استخدام مواد غير مضرة بالبيئة مع القدرة على دمج مواد النفايات بغية إعادة استخدامها والاستفادة منها، تعمل تكنولوجيا تخزين الطاقة القائمة على الجاذبية من Energy Vault على تسهيل التحول إلى الاقتصاد الدائري مع تسريع وتيرة التحول العالمي للطاقة النظيفة لعملائها. الرجاء زيارة www.energyvault.com للتعرف على مزيد من المعلومات.

بيانات تطلعيةيتضمن هذا البيان الصحفي بيانات تطلعية تعكس وجهات النظر الحالية للشركة، في ما يتعلق بعملياتها وأدائها المالي، من بين أمور أخرى. وهذه البيانات التطلعية تتضمن معلومات متعلقة بالنتائج المستقبلية المحتملة أو المفترضة للعمليات، بما في ذلك أوصاف خطة عملنا وإستراتيجياتنا. كما أن هذه البيانات غالبًا ما تتضمن كلمات، مثل "نتوقع" و"ننتظر" و"نقترح" و"نخطط" و"نعتقد" و"ننوي" و"نتنبأ" و"تقديرات" و"أهداف" و"توقعات" و"يجب" و"يمكن" و"سوف" و"ربما" و"قد" وغيرها من التعبيرات المماثلة. نحن نبني هذه البيانات أو التوقعات التطلعية على التوقعات والخطط والافتراضات الحالية التي توصلنا إليها في ضوء خبرتنا في الصناعة، فضلاً عن تصوراتنا للاتجاهات التاريخية والظروف الحالية والتطورات المستقبلية المتوقعة وعوامل أخرى نرى أنها مناسبة في ظل الظروف السائدة في هذا الوقت. إضافةً إلى ذلك، تستند هذه البيانات التطلعية إلى معتقداتنا وافتراضاتنا وتوقعاتنا للأداء المستقبلي، مع الأخذ في الاعتبار المعلومات المتوفرة لنا حاليًا، ومع العلم بأن هذه البيانات التطلعية ما هي إلا تنبؤات قائمة على توقعاتنا الحالية بشأن الأحداث المستقبلية. تتضمن هذه البيانات التطلعية مخاطر وشكوك كبيرة يمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية أو مستوى النشاط أو الأداء أو الإنجازات جوهريًا عن النتائج أو مستوى النشاط أو الأداء أو الإنجازات المذكورة صراحةً أو ضمنًا في البيانات التطلعية، بما في ذلك الفشل في تنفيذ الاتفاقيات النهائية، والتغييرات التي تطول إستراتيجيتنا وخطط التوسع وفرص العملاء والعمليات المستقبلية والمركز المالي المستقبلي والإيرادات والخسائر المقدرة والتكاليف المتوقعة والإمكانات والخطط؛ وعدم اليقين بشأن الجوائز والحجوزات والأعمال المتراكمة والمشروعات المطورة في ما يتعلق بالإيرادات المستقبلية؛ وعدم وجود ضمان بأن خطابات النيات غير الملزمة وغيرها من مؤشرات الاهتمام الأخرى يمكن أن ينجم عنها أوامر أو مبيعات ملزمة؛ وتوقيت إصدار التصاريح؛ واحتمالية ظهور عيب في منتجاتنا أو زعم بوجود عيب فيها أو إخفاقات أخرى؛ وعملية التنفيذ وقبول السوق ونجاح نموذج أعمالنا وإستراتيجية النمو؛ وقدرتنا على تطوير علامتنا التجارية وسمعتنا والحفاظ عليهما؛ والتطورات والتوقعات المتعلقة بأعمالنا ومنافسينا والصناعة؛ وقدرة موردينا على توفير المكونات أو المواد الخام الضرورية لبناء أنظمة تخزين الطاقة في الوقت المناسب؛ وتأثير الأوبئة الصحية على أعمالنا والإجراءات التي قد نتخذها لمواجهتها؛ وتوقعاتنا بشأن قدرتنا على التمتع بحماية الملكية الفكرية والحفاظ عليها وعدم التعدي على حقوق الآخرين؛ والتوقعات المتعلقة بالوقت الذي سنكون فيه شركة نمو ناشئة بموجب قانون JOBS؛ ومتطلباتنا الرأسمالية المستقبلية ومصادر النقد واستخداماته؛ والطبيعة الدولية لعملياتنا وتأثير الحرب أو الأعمال العدائية الأخرى على أعمالنا والأسواق العالمية؛ وقدرتنا على الحصول على تمويل يصب في صالح عملياتنا ونمونا المستقبلي؛ وأعمالنا وخطط وفرص التوسع والعوامل المهمة الأخرى التي جرت مناقشتها تحت عنوان "عوامل الخطر" في التقرير السنوي وفقًا للنموذج ‎10-K للعام المنتهي في 31 من ديسمبر 2024 والمقدم إلى هيئة الأوراق المالية والبورصات (SEC) في 31 من مارس 2025، حيث قد يتم تحديث هذه العوامل من وقت لآخر في ملفاتها لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات (SEC)، والتي يمكن الوصول إليها على موقع هيئة الأوراق المالية والبورصات (SEC) على www.sec.gov. تظهر مخاطر جديدة من وقت لآخر، ولا يمكن لإدارتنا التنبؤ بكل المخاطر كما لا يمكننا تقييم تأثير كل العوامل على أعمالنا أو إلى أي مدى قد يؤدي أي عامل أو مجموعة عوامل إلى اختلاف النتائج الفعلية جوهريًا عن تلك الواردة في أي بيانات تطلعية قد ندلي بها. ولا يصبح أي بيان تطلعي نقدمه في هذا البيان الصحفي فاعلاً إلا اعتبارًا من تاريخ هذا البيان الصحفي، هذا إلى جانب أنه تتوفر فيه صفات الأهلية في مجمله بالاستناد إلى البيانات التحذيرية الواردة في هذا البيان الصحفي. ويجدر هنا ذكر أننا لا نلتزم بتحديث أي بيان تطلعي أو مراجعته علنًا، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو تطورات مستقبلية أو غير ذلك، باستثناء ما قد تقتضيه أي قوانين معمول بها. ونحن نهيب بك عدم الاعتماد الكلي على بياناتنا التطلعية.

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

جهات الاتصالجهات الاتصال الخاصة بشركة Energy Vaultجهة الاتصال الخاصة بالمستثمرينenergyvaultIR@icrinc.comجهة الاتصال الإعلاميةmedia@energyvault.comالمصدر: Energy Vault Holdings, Inc.‎

 

© Business Wire, Inc.

Avertissement :
Ce communiqué de presse n’est pas un document produit par l’AFP. L’AFP décline toute responsabilité quant à son contenu. Pour toute question le concernant, veuillez contacter les personnes/entités indiquées dans le corps du communiqué de presse.